ذكر تان شياو تشون، رئيس المشروع ان "عش الطائر هو آخر مكان تم  الانتهاء منه ولكنه الافضل". 

     ويمكن ان يستوعب الهيكل المصمم على شكل سلطانية بعوارضه المميزة  والذى يغطى 20.4 هكتار فى اولمبياد بكين الخضراء 91 الف متفرج خلال  مراسم افتتاح وختام الاولمبياد، ومسابقات الميدان والمضمار وكرة  القدم للرجال وبعض الالعاب لدورة الالعاب الخاصة المقرر اقامتها فى  شهر سبتمبر. 

     احتل الاستاد الاخاذ الاخبار منذ كشف النقاب عن تصميماته. فقد  هزم التصميم الذى صممته شركة (جاك هيرتزوج وبيير دو ميرون) السويسرية ومعهد البحوث والتصميم المعمارى الصينى، عشرات التصميمات الاخرى فى  مسابقة اقيمت على مستوى العالم فى 2003.

    ذكر تان شياو تشون، رئيس المشروع ان "عش الطائر هو آخر مكان تم  الانتهاء منه ولكنه الافضل". 

     ويمكن ان يستوعب الهيكل المصمم على شكل سلطانية بعوارضه المميزة  والذى يغطى 20.4 هكتار فى اولمبياد بكين الخضراء 91 الف متفرج خلال  مراسم افتتاح وختام الاولمبياد، ومسابقات الميدان والمضمار وكرة  القدم للرجال وبعض الالعاب لدورة الالعاب الخاصة المقرر اقامتها فى  شهر سبتمبر. 

     احتل الاستاد الاخاذ الاخبار منذ كشف النقاب عن تصميماته. فقد  هزم التصميم الذى صممته شركة (جاك هيرتزوج وبيير دو ميرون) السويسرية ومعهد البحوث والتصميم المعمارى الصينى، عشرات التصميمات الاخرى فى  مسابقة اقيمت على مستوى العالم فى 2003.

  وقال "كنت أتدرب بجد للحصول على الفرصة للتنافس فى استاد عش  الطائر. انه مثالى ويصيبنى بدهشة كبيرة". 

     غير ان، الاستاد الذى بلغت تكلفته 500 مليون دولار امريكى، كان  تحديا كبيرا للبنائين. 

     وقال كبير المهندسين لى جيو لين لوكالة انباء ((شينخوا)) انه كان قلقا عندما تسلم التصميمات لانه كان اصعب مشروع مر عليه. 

     وذكر ان"أكثر ما يميز الاستاد هو الهيكل المصمم على شكل عوارض.  لقد ابتكر المصممون هذه الفكرة وكان علينا ان نترجم هذه الخطوط الى  حقيقة من الصلب والخرسانة". 

     والمكان مجهز بنظام طاقة شمسية موجود أعلى مكتب التذاكر ومجموعة  نظم تصنع 58 الف طن من الامطار سنويا للرى والتنظيف. 

     وعش الطائر، الذى ينطوى على معنى "الامل" مصمم ليستخدم زمنا  طويلا. وسيصبح منطقة خلابة بعد الالعاب. 

     وذكر جاك روج، رئيس اللجنة الاولمبية الدولية، ان الاستاد سيصبح  معلما فى البلاد، مثل أوبرا سيدنى في استراليا. 

     تقوم المدينة التى تستعد للألعاب الأولمبية بتحديث البنية  التحتية، وتحديث آداب المعاملة بين المحليين. وشملت الحملة الأخيرة  منع إقامة حفلات الشواء على جوانب الطرق وإقامة يوم "لا للبصق" ويوم  لتعلم "الاصطفاف" في صفوف الانتظار.